afterheader desktop

afterheader desktop

after Header Mobile

after Header Mobile

صحف من مقدونيا الشمالية تسلط الضوء على الاعتراف الدولي المتزايد بمغربية الصحراء

الصحراء 24 : العيـــون

سلطت صحف صادرة من مقدونيا الشمالية، اليوم الأربعاء، الضوء على الاعتراف الدولي المتزايد بمغربية الصحراء.

وفي هذا الصدد، نشرت صحيفتا “إم كا دي” و”فكتور” مقالين أبرزتا من خلالهما دعم المجتمع الدولي المتزايد للوحدة الترابية للمملكة ولمغربية الصحراء.

وأكدت يومية “إم كا دي”، نقلا عن المحامي في محكمة الاستئناف بباريس، هوبرت سيلان، على العدد المتزايد للمحللين السياسيين والشخصيات الدولية التي تدافع عن الوحدة الترابية للمملكة، رغم “مناورات” البوليساريو” وصنيعتها الجزائر”.

وأشارت اليومية إلى الدينامية التي خلفها في دجنبر 2019 افتتاح قنصليات عامة للعديد من الدول الإفريقية في العيون والداخلة، مسجلة أن الجزائر كانت الدولة الوحيدة العضو في الأمم المتحدة التي ردت على هذه الدينامية من خلال محاولة تخويف الدول الإفريقية.

من جهتها، أوردت صحيفة “فاكتور” تصريحات نائبة وزير الداخلية السابق، النائبة الزامبية غريس نجابو افراتي، التي أكدت أن المسلسل السياسي الرامي إلى إيجاد حل نهائي لقضية الصحراء المغربية، لا يمكن أن ينجح إلا تحت الرعاية الحصرية للأمم المتحدة.

وحسب اليومية، أكدت المسؤولة الزامبية أن مقترح الحكم الذاتي الذي تقدم به المغرب هو الحل الوحيد للنزاع الإقليمي حول الصحراء، داعية جميع الأطراف إلى الانخراط في المسلسل السياسي للتوصل إلى حل سياسي يقوم على المبادرة المغربية للحكم الذاتي.

وسجلت السيدة نجاباو أن قادة “البوليساريو” يستغلون باستمرار الوضع الإنساني في مخيمات تندوف لجلب انتباه مؤسسات الاتحاد الأوروبي إلى وضع الساكنة هناك، داعية الاتحاد الأوروبي إلى مراقبة المساعدات الإنسانية المرسلة إلى المخيمات والتأكد من أن أموال دافعي الضرائب لا توجه إلى ميزانيات التسلح.

وقالت النائبة الزامبية إن وباء “كوفيد-19” يعد فرصة لإعادة التفكير في مكانة الم ثل الإفريقية في عالم اليوم، مؤكدة أن مبادرة صاحب الجلالة الملك محمد السادس لإحداث إطار عملي لمواكبة الدول الإفريقية في مختلف مراحل تدبير الجائحة، يعد إطارا عمليا وموجها نحو العمل.

تعليقات الزوار
جاري تحميل التعاليق...

شاهد أيضا

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. موافقالمزيد